عماد الحطبة

المقالات

لم تكن شيرين أبو عاقلة أيقونة الصحافة فحسب، بل كانت بنتاً وأختاً وصديقة وزميلة لأشخاص أحبوها.

عدة عوامل على الأرض تشير إلى أن انتفاضة فلسطينية شاملة في الضفة أصبحت أقرب من أي وقت مضى.

لا نستطيع إنكار الأثر السلبي الذي تتركه العقوبات الأميركية على الدول والشعوب، لكنّ سؤالاً واحداً يبقى في حاجة إلى إجابة.

نحن عصيون على الموت، وهم عصيون على الحياة. وفي المسافة بين حياتنا وموتهم، نعيد كتابة الرواية العربية الفلسطينية كما يجب أن تكون.

نحن، كأمة، نواجه الناتو عسكرياً، وعلى نحو مباشر في ثلاث جبهات، سوريا والعراق وليبيا. ونواجهه، بصورة غير مباشِرة، في أكثر من جبهة، أهمها اليمن.

يمكننا الوصول إلى استنتاج منطقي مفاده أن خسائر أوروبا من الأزمة تعادل، أو تفوق، خسائر روسيا.

يمكننا أن نصدّق فكرة مفادها أن الإعلام والبروباغندا الغربيَّين استطاعا خلق كل هذه الكراهية تجاه روسيا، لكن الفكرة تبدو ساذجة أكثر من اللازم.

الاستنتاج البسيط الذي خرجت به روسيا هو أن الأخلاقيات السياسية والإنسانية الغربية ليست سوى أكذوبة ليبرالية مفصلة على مقاس الدول الغربية وحدها.

تفهم المقاومة تماماً أن الحرب ليست فعل مغامرة، وأن الهدف منها ليس تحقيق الشعبية، أو رضا وسائل الإعلام.