تواصل المواقف الشعبية والرسمية الرافضة للتطبيع مع "إسرائيل"
رفض في باكستان وتونس والبحرين لتطبيع العلاقات مع "إسرائيل"، ودعوات لحماية حقوق الشعب الفلسطيني وقيام دولة فلسطينية مستقلة.
جدد رئيس الوزراءِ الباكستاني عمران خان، تأييد بلاده لحل الدولتين، وقيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس، مشيراً في كلمته في الأمم المتحدة، إلى أن "الضم غير الشرعي للأراضي الفلسطينية وبناء المستوطنات خطوات لا يمكن أن تنتهي بالسلام".
وشهدت مدينة كراتشي الباكستانية، تظاهرة ندد المشاركون فيها بكل أشكال التطبيع مع الاحتلال، وحمل المحتجون صوراً لحكام الدول التي وقّعت اتفاقيات مع "إسرائيل"، كاتبين عليها كلمة "خائن".
In rejection of the recent #UAE and #Bahrain normalization deals with the Israeli government, a rally was organized in Karachi #Pakistan 🇵🇰.
— VPalestine (@VPalestineT) September 26, 2020
Thanks to the voices across the world rejecting the #IsraeliOccupation and advocating for the freedom of #Palestine 🇵🇸 pic.twitter.com/kY37vxcgK7
كما وتواصلت، في البحرين، التظاهرات الرافضة للتطبيع مع "إسرائيل"، بما في ذلك تبادل فتح السفارات، حيث ردد المتظاهرون الشعارات المنددة بسياسة النظام.
خرجت تظاهرة شعبية في البحرين ضمن الحراك الشعبي المناهض للتطبيع مع كيان الاحتلال الإسرائيلي، والمتضامن مع فلسطين وشعبها.#التطبيع_خيانة pic.twitter.com/d4oNWiteFx
— مقاطعة (@Boycott4Pal) September 26, 2020
وفي تونس، أكد وزير الخارجية عثمان الجرندي أن أي مبادرة لإيجاد تسوية للقضية الفلسطينية، لا بد من أن يكون الفلسطينيون جزءاً منها، مشدداً على الموقف التونسي الثابت لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.