التحليلية | إدارة جامعة لندن تتجاهل الخطر... الإسلاموفوبيا تتنامى في أروقتها
الملف الأول: الاحتلال يواصل اعتداءاته في الضفة الغربية، اقتحامات واعتقالات وعمليات إعدام ميدانية، والمقاومة مستمرّة بالرد والتصاعد رغم كثافة العدوان، المستوطنون في مرمى رصاص المقاومين وقلق الاحتلال يتزايد. الملف الثاني: بزخمٍ ما بعد محاولة الاغتيال، ترامب رسمياً مرشّح للرئاسة عن الحزب الجمهوري، الجمهوريون يأملون بفوزٍ يروْنه بات قريباً، والديمقراطيون يتبنّون خطاباً استيعابياً حتى إشعار آخر. وثيقة اليوم: "أسوشيتد برس" تكشف عن تلقي مجموعات تمنع المساعدات عن غزة تبرعات أميركية وإسرائيلية معفاة من الضرائب. مجموعات فرضت عليها واشنطن عقوبات ضمن من يتلقى التبرعات المعفاة من الضرائب. ماذا في التفاصيل والدلالات؟ قضية اليوم: تقرير يكشف امتناع إدارة جامعة لندن عن معالجة تنامي الإسلاموفوبيا في الجامعة بعد السابع من أكتوبر. هل ما زالت المؤسسات الأكاديمية في الغرب قادرة على تجاهل النقاش في عناوين كالإسلاموفوفبيا؟ وكيف يمكن أن يكون تأثير تجاهل نتائج التقارير الأكاديمية عن ذلك؟