نشرة التحليلية | المقاتلون الأجانب.. شيفرة أطلسية للتخريب والفوضى
الأزمة الدولية في خطاب حال الاتحاد قبيل الانتخابات النصفية: تركيز على معاقبة موسكو وحسم بعدم القتال في أوكرانيا. بعد منع لافروف من حضور جلسة مجلس حقوق الانسان دبلوماسيون ينسحبون أثناء كلمته. في صلب حملات التضليل ضد موسكو محاولات لتصويرها في عزلة دولية من الاقتصاد إلى السياسة. وفي قضية اليوم: الرئيس الأوكراني يدعو المقاتلين الأجانب إلى بلاده ويخص يهود العالم بالنداء، من الشرق الأوسط إلى شرق أوروبا، كيف أصبح المقاتلون الأجانب شيفرة أطلسية للتخريب والفوضى؟