الملف الأول: عدي التميمي المقاتل حتى الرمق الأخير... كيف رسم ورفاقه مشهد الضفة المنتفضة متماهيا مع مشهد محور المقاومة الأكثر تماسكاً في دمشق. مشهد للتاريخ سطره اليوم الشهيد المقاوم عدى التميمي المقاتل حتى الرمق الاخير في وصيته التي تنبأ فيها باستشهاده رسخ الشهيد التميمي مسارا لا ينتهي باستشهاده بل هي بداية له نحو تحرير فلسطين مع مئات الشباب الذين سيحملون السلاح بعده. قيادي فلسطيني شارك في لقاء قصر الشعب بين الفصائل الفلسطينية والرئيس السوري. أكد للميادين أن الرئيس الاسد كان ايجابيا وواضحا وثابتا وأن حماس كسبت كثيرا من هذه الزيارة وأن اللقاء سياسي وربما أكثر لافتا إلى أن قائد قوة القدس الايرانية الجنرال اسماعيل قاآني ومسؤول ملف فلسطين في الحرس أديا دورا كبيرا في كل ما جرى كما كشف أن السيد نصر الله هو الذي نسج الاتفاق مع الرئيس الاسد حول استئناف العلاقة مع حماس وعلى المستويات كافة. الملف الثاني: ليزا تراس تستقيل من رئاسة الحكومة البريطانية... أي مأزق وضعت فيه حزب المحافظين؟ وهل دخلت بريطانيا في نفق الأزمات.