البرازيل تواصل ذرف الدموع منذ 16 عاماً

بحضور جميع النجوم والمواهب، كانت الليلة المونديالية الكبرى في كازان بائسة بالنسبة للبرازيل. ففي "السيليساو" نيمار وفيليبي كوتينيو وويليان والبقية حاضرون، وفي الطرف البلجيكي كان إيدين هازار وكيفن دي بروين وروميلو لوكاكو والبقية جاهزون، أما الآلاف في الملعب والملايين حول العالم فكانوا يترقّبون... وفي النهاية ذرف البرازيليون دموع الخيبة مجدداً، وبات عليهم الانتظار 4 سنوات جديدة لاستعادة البسمة المونديالية.

ضربة جديدة لكرة القدم البرازيلية