قبل 10 أعوام... عندما عاش روما الكابوس في "مسرح الأحلام"
قبل عشرة أعوام تماماً، وفي مثل هذا اليوم، حلّ روما الإيطالي ضيفاً على مانشستر يونايتد الإنكليزي متباهياً بفوزه 2-1 في مباراتهما في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. لم يكن يعلم أن كابوساً ينتظره في تلك الليلة في "مسرح الأحلام".
فاز مانشستر يونايتد 7-1
الزمان: 10 أبريل/ نيسان 2007.
المكان: ملعب "أولد ترافورد" في مدينة مانشستر الإنكليزية.
المناسبة: إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد وروما الإيطالي.
قبل عشرة أعوام تماماً، وفي مثل هذا اليوم، حلّ "جيالوروسي" ضيفاً على "الشياطين الحمر" متباهياً بفوزه ذهاباً 2-1. لم يكن يعلم أن كابوساً ينتظره في تلك الليلة في "مسرح الأحلام". 19 دقيقة فقط كانت كفيلة بأن يعوّض فيها يونايتد الخسارة ذهاباً بتسجيله ثلاثية عبر مايكل كاريك (11) وآلن سميث (17) وواين روني (19).
لكن الفريق الإنكليزي لم يكتف بهذه الأهداف التي كانت تضمن تأهله، إذ أرادها مدربه الشهير الإسكتلندي "السير" أليكس فيرغيسون ليلة تاريخية. هكذا، جاء الدور على البرتغالي كريستيانو رونالدو ليضيف الهدف الرابع (44) أتبعه بالخامس (49) ثم عاد كاريك ليسجل السادس (60) واختتمها الفرنسي باتريس إيفرا بالسابع (81).
نزلت الأهداف كالصاعقة على فريق العاصمة الإيطالية. صاعقة لم يقلل من آثارها الهدف الوحيد الذي سجله دانييلي دي روسي (69).
انتهت المباراة. كُتبت إحدى ليالي المجد في سجلات مانشستر يونايتد، والعار لروما.
المكان: ملعب "أولد ترافورد" في مدينة مانشستر الإنكليزية.
المناسبة: إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد وروما الإيطالي.
قبل عشرة أعوام تماماً، وفي مثل هذا اليوم، حلّ "جيالوروسي" ضيفاً على "الشياطين الحمر" متباهياً بفوزه ذهاباً 2-1. لم يكن يعلم أن كابوساً ينتظره في تلك الليلة في "مسرح الأحلام". 19 دقيقة فقط كانت كفيلة بأن يعوّض فيها يونايتد الخسارة ذهاباً بتسجيله ثلاثية عبر مايكل كاريك (11) وآلن سميث (17) وواين روني (19).
لكن الفريق الإنكليزي لم يكتف بهذه الأهداف التي كانت تضمن تأهله، إذ أرادها مدربه الشهير الإسكتلندي "السير" أليكس فيرغيسون ليلة تاريخية. هكذا، جاء الدور على البرتغالي كريستيانو رونالدو ليضيف الهدف الرابع (44) أتبعه بالخامس (49) ثم عاد كاريك ليسجل السادس (60) واختتمها الفرنسي باتريس إيفرا بالسابع (81).
نزلت الأهداف كالصاعقة على فريق العاصمة الإيطالية. صاعقة لم يقلل من آثارها الهدف الوحيد الذي سجله دانييلي دي روسي (69).
انتهت المباراة. كُتبت إحدى ليالي المجد في سجلات مانشستر يونايتد، والعار لروما.
