بحسب نشرة نيوزويك الألكترونية – ديلي بيست، فإنه من المرجح أن تكون القوات الخاصة الاميركية وراء عملية تخريب محطات التوليد الكهربائي التي تزود منشأة فوردو النووية بالطاقة. وأوضحت النشرة أن القوات الأميركية تراقب عن كثب شبكة توزيع الطاقة في إيران منذ فترة طويلة، "واكتشفت ثغرة هامة في مكوناتها عام 2009 مما جعلها عرضة للهجوم الالكتروني". ونقلت النشرة على لسان ضابط إستخبارات أميركي متقاعد، لكنه معار للبنتاغون للعمل على البرنامج النووي الإيراني، قوله إن "التقارير الأولية الواردة تشير إلى أن الفاعل يشبه بعض الشيء عمل رجالاتنا" الذين خضعوا لتدريبات مطولة لمهام التخريب في إيران.

وأفادت دراسة صادرة حديثاً أنه لا يمكن الجزم بأن " إيران تنتهك معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية." مصدر الدراسة هو هيئة "الخدمات البحثية للكونغرس" التي أضافت أنه "لا تتوفر آلية رسمية (في نص المعاهدة) تحدد ماهية الانتهاكات" المناقضة لواجبات الدولة المعنية. وقدمت الدراسة للكونغرس يوم 18 أيلول الجاري.

أعربت المؤسسة العسكرية الأميركية عن قلقها المتزايد للانجازات الصينية في مجال طائرات الشبح. إذ أفصح الخبراء الأميركيون أن النموذج الصيني J-131 شبيه إلى حد كبير بالنموذج الأميركي، فضلاً عن التطور المضطرد للصين للحاق بالولايات المتحدة تقنيا "على الرغم من تفوق الولايات المتحدة في هذا المجال، لكن الهوة تضيق ولن تستمر طويلاً" كما أفاد قائد سلاح الجو الأميركي لمنطقة المحيط الهاديء، الجنرال كارلايل.

أفصحت دراسة طبية عن نتائج مروعة لاستخدام أغذية معدلة جينيا، إذ أفادت نشرة "غروسري" أن حبوب الذرة المعدلة إصطناعياً والتي تروجها شركة (مونسانتو) الأميركية العملاقة، أظهرت نتائج مروعة عند استخدامها لإطعام الجرذان لفترة طويلة، مما أدى لاصابتها "بأورام خبيثة مرعبة، وفشل شامل في وظائف أعضاء الجسم، والوفاة المبكرة". والشركة المذكورة تسعى لتسويق منتجاتها المعدلة جينياً في عدة بلدان نامية، من بينها مصر.

اكدت مصادر اميركية مسؤولية حزب العمال الكردستاني في إسقاط طائرة أميركية مسيرة بدون طيار، من طراز MQ-1 بريداتور، يوم 18 أيلول الماضي في جنوب المنطقة التركية المحاذية لشمالي العراق. وقالت نشرة "آفييشنست" الأميركية المختصة بشؤون الطيران، إن الطائرة هي إحدى سرب من أربع طائرات مسيّرة مقرها قاعدة انجيرليك التركية التي "تتحكم بمهام الرصد في الأجواء السورية." وأضافت أن حطام الطائرة تم تصويره ونشره على الموقع الالكتروني التالي: http://youtu.be/FCnW8R5J_94