استطلاع: التعاسة العالمية مرتفعة ولكنها مستقرة
تتوقف المشاعر السلبية عند مستويات قياسية وتظهر المشاعر الإيجابية علامات على التحسن، لهذا شعر المزيد من العالم بالراحة والاستمتاع أو الابتسام أو الضحك!
لم يكن العالم أسوأ حالاً من الناحية العاطفية في عام 2022 مما كان عليه في عام 2021، لكنه لا يزال في حالة سلبية متزايدة، وفقاً لآخر تحديث عالمي سنوي لمؤسسة غالوب حول التجارب السلبية والإيجابية التي يمر بها الناس يومياً.
وتوقف الارتفاع العالمي في المشاعر السلبية مثل التوتر والحزن والغضب والقلق العام الماضي، ما أبقى مؤشر "غالوب" للتجربة السلبية دون تغيير عن أعلى مستوى بلغ 33 الذي وصل إليه في عام 2021.
Increased commute times have crowded out leisure time. And research has found that long commutes are also associated with high blood pressure, tension, anger, stiff necks, fatigue, lower back pain and obesity. https://t.co/M088OsXps3 pic.twitter.com/b0QYTCBadK
— Gallup (@Gallup) June 26, 2023
الاستطلاع شمل 142 دولة ومنطقة في العام 2022 ، وتشير الدرجات الأعلى في مؤشر التجربة السلبية إلى أن المزيد من السكان يعانون من هذه المشاعر السلبية.
اقرأ أيضاً: صناعة السعادة: كيف تبيع لنا الحكومات والشركات الرفاهية؟
في عام 2022، قال نحو 4 من كل 10 بالغين في جميع أنحاء العالم إنهم عانوا من الكثير من القلق (41%) أو الإجهاد (40%)، وتعرّض واحد من كل ثلاثة تقريباً للكثير من الألم الجسدي (32%).
وعانى أكثر من واحد من كل 4 من الحزن (27%)، بينما عدد أقل قليلاً من الغضب (23%).