على المثقف أن يكون فاعلاً ومؤثراً في آن، وهذا يتطلب بالدرجة الأولى تكاتفاً لأصحاب الأقلام ووعياً دقيقاً للمرحلة، والعمل على بلورة مشروع وطني مستقل، ينطلق من الواقع، ويحاكي هموم الأمة لا الهموم الفردية.
21 تشرين اول 11:58