الحوار الديني له ضوابط لا يمكن تجاهلها، سهواً كان أو عمداً، وأن ثوابت الدين من ثوابت القضية الفلسطينية. فلا يخوّل لا المنطق ولا الشريعة الحكامَ، الذين يستمدون شرعية حكمهم من الدين، أن يحيدوا عن الحق، وهو واضح وضوح الشمس في النهار.
01 كانون الأول 2023 23:55