باعت زيمل أول حقيبة ورقية لها بسبعين روبية باكستانية وساعدت بها بنتاً يتيمة "ثناء". إن هذه الخطوة الناجحة حثّت زيمل على المزيد من التقدّم وبذل الجهود في المشروع، فبدأت في صنع حقائب ورقية لها من الصحف القديمة الموجودة في البيت، وكل حقيبة كانت تُباع بسبعين روبية وأحيانا كان الناس يدفعون لها أكثر لدى معرفتهم أن المشروع يهدف إلى دعم الأيتام