وداعاً "أبو صيّاح" ... زعيم الحارات السورية
رفيق سبيعي، إن تاريخك الفني سيكون لنا سفراً كاملاً من التجدّد والإنتاج والعمل، ولحظة حب دائمة لسوريا التي أردتها أن تحيا في زمن أضعنا فيه صورنا الحقيقية، وأضعنا فيه الطريق إلى قلب سوريا التي غرست فينا المحبة. اليوم علّ أرواح الأحياء تحفظ لك جميلاً، أبداً ما بخلت به وزوّدت مساحات الفن الحر الجميل به. وفي اليوم الذي ستخذلنا فيه أرواحنا المتكاسلة، فإن ياسمين الشام وذاكرتها لن تنزلك عن جواد الوفاء، ولن تنساك زعيماً متوجاً من دون منازعة على كل حاراتها.
09 كانون الثاني 2017 13:17
تصفح المزيد
لا مزيد من البيانات