المطبّعون منزعجون من الخطاب ويريدون الحرب لكن بعيداً عنهم

مفارقة غريبة: جماعة التطبيع تريد الحرب وترفض الحرب في الوقت نفسه وطبعاً لم يعجبها الخطاب