هل تسير دمشق وأنقرة نحو إعادة العلاقات كما تسعى طهران وموسكو؟

احتلت سوريا عنوانًا أساسيًا في قمة طهران خاصة مع تزامن زيارة وزير خارجيتها فيصل المقداد لإيران، وحملت مقررات القمة مضامين مهمة تلقفتها دمشق بارتياح كبير، فما الذي ستعكسه هذه المقررات على الملف السوري؟