لجنة إسرائيلية تصنف ملف الأسير الفتى أحمد مناصرة بالعمل الإرهابي

أن يٌعتقل طفل نازف في الثالثة عشرة من عمره، أن يعيش التعذيف النفسي والجسدي، أن يمضي طفولته في العزل الانفرادي، أن يتدهور وضعه النفسي في مستشفى معروف بـ "مقبرة الأحياء"، كل هذا ليس إرهابًا أمام محاكم الاحتلال... الضحية هي الإرهابية! والعالم يحني رأسه خضوعًا وعجزًا في قضية الأسير الفلسطيني أحمد مناصرة... الكل شريك في اغتيال طفولة فلسطين!