دبلوماسية ويليام بيرنز الأميركية، هل تشيخ أمام موسكو وطهران؟
في اعتراف لافت قال مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية وليم بيرنز إن شعره شاب من المفاوضات مع الروس والإيرانيين على مر السنين. فكيف يقرأ هذا الكلام في سياق تاريخ الدبلوماسية الأميركية الذي تميز بالسطوة والهيمنة والعنف لتمرير الأجندات على طاولة المفاوضات؟