تل أبيب تسقط في نفق الفتنة الطائفية الذي تحوكه مع داعميها
بين بيروت وطهران ما رسائل التشييعين المهيبين التي من شأنها إجهاض مشاريع الفتنة الإسرائيلية الأميركية الطائفية؟ وهل بدأت "إسرائيل" حقا بالبكاء مع مشاهد هذين التشيعيين وقبل أن يصل اليها رد المقاومة؟