الساحة الفلسطينية لا تزال بنداً أساسياً في الحملات الانتخابية للأحزاب في إسرائيل

على وقع هذه الاعتداءات وهذا التاريخ من المجازر يتواصل الاستعداد في إسرائيل لانتخابات الكنيست، في وقت يبرز تحذير الجهات الأمنية من التطورات التي تشهدها الساحة الفلسطينية في ظل الخشية من أن يؤدي هذا التوتر الى تصعيد غير محسوب النتائج.