الدول العربية والإسلامية في صمت مطبق حيال ما يجري في القدس المحتلة
عملية الأقصى التي نفذها ثلاثة من أبناء مدينة أم الفحم المحتلة هي بلا شك عملية نوعية ففيما تكاد دولة الاحتلال تبدو جزءاً طبيعياً من الاقليم جاءت عملية "الجبارين" لتضع الاحتلال على محك جديد إجراءات الاحتلال رداً على وضع بوابات تفتيش الكترونية على أبواب القدس جوبه برفض عارم تحول إلى يوم غضب شمل كل فلسطين وتمدد إلى بقاع مختلفة من العالم عن آثار هذا الغضب الفلسطيني.