ناجي العلي غمس ريشته في مداد القهر ورسم على جدران الزنازين
الشهيد ناجي العلي الذي غمس ريشته في مداد القهر وحارب بشخصية حنظلة الصمت الدَّوليَ وانتهازية القيادات العربية والفلسطينية، كما أبقى شعلة الثورة الفلسطينة متقدة بوجه الاحتلال الاسرائيلي فكان الردّ اغتياله في مثل هذا اليوم بمسدّس كاتم للصوت في لندن.