الفريق الطبي الكوبي يترك بصمته الإنسانية في دول مختلفة

منذ عام 63 يشارك الأطباء الكوبيون في مهام إنسانية عديدة ليس محلياً فحسب بل على مستوى دول أميركا اللاتينية وأوروبا وأفريقيا، وقد ترك فريقها الطبي بصمته الإنسانية منذ تفشي فيروس كورونا.