أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارين جان بيير، أن إدارة الرئيس جو بايدن تراقب عن كثب موقع تويتر.
وقالت المتحدثة: "نحن نراقب هذا الأمر (تويتر) عن كثب، ونراقب ما يحدث الآن. نحن نرى ما يكتب عنه الجميع، تتحمل شبكات التواصل الاجتماعي المسؤولية، ويجب أن تتوقف عن استخدام المنصات للتحريض على العنف، خاصة الموجهة ضد مجتمعات معينة، وهذا ما يحدث الآن".

وشددت المتحدثة على أن البيت الأبيض أوضح سابقاً أن الشبكات الاجتماعية نفسها يجب أن تحارب المعلومات المضللة على المنصات.
 
من جهتها، أكدت المنظمة الفرنسية المسؤولة عن الاتصالات الرقمية، إن تويتر أظهر نقصاً في الشفافية في مكافحة المعلومات المضللة، حيث واجهت منصة التواصل الاجتماعي تدقيقاً شديداً في أعقاب التخفيضات الحادة في الوظائف.

🗨️ Les limites de la loi #Infox 🇫🇷 selon @beloutrel
"Une participation/transparence des plateformes inégales"
"Une articulation européenne perfectible"
"Un modèle difficile à passer à l'échelle"

Explications 🔽 pic.twitter.com/wXPkW0jkR1

— Arcom (@Arcom_fr) November 28, 2022

وبعد انتقال ملكية تويتر لماسك، قام بتسريح، في وقت سابق نصف قوته العاملة، بما في ذلك الفرق المسؤولة عن الاتصالات وتنظيم المحتوى وحقوق الإنسان وأخلاقيات التعلم الآلي، بالإضافة إلى بعض فرق الإنتاج والهندسة.