مؤسسة سوروس تسعى منذ نحو 45 عاماً للتلاعب بسيادة الدول
لم يعد خافيا الدور التآمري والتحريضي للملياردير الأميركي – الهنغاري الأصل جورج سوروس لقلب أنظمة الحكم وتفجير المجتمعات تحت عناوين الربيع والديمقراطية وحقوق الإنسان وهي في واقع الأمر عناوين رنانة لحجب حقيقتها كأحد الأسلحة الرئيسية لـ "القوة الناعمة" للمصالح الأميركية بحسب موقع "مراقب الصحافة" العالمي, فكيف إستغل سوروس وأعوانه أزمة لبنان وكيف أدار وسيطر على الإحتجاجات بالمال والتوجيه؟