بعد داعش العراق يواجه خطر معركة جديدة
تهدد النوايا الكردية بالبقاء في المناطق المتنازع عليها شمال العراق بالرغم من تحذيرات بغداد بإشعال صراع عرقي منذ جديد بعد هزيمة داعش بما يعيد إلى الواجهة النزاعات الطويلة الأمد على الأرض والنفط والسلطة السياسية.
وتهدد النوايا الكردية بالبقاء في المناطق المتنازع عليها شمال العراق بالرغم من تحذيرات بغداد بإشعال صراع عرقي منذ جديد بعد هزيمة داعش بما يعيد إلى الواجهة النزاعات الطويلة الأمد على الأرض والنفط والسلطة السياسية.
وفق الباحث في معهد بروكينغز كينيث بولاك فإن هناك احتمالات كبيرة لشتى أنواع الصراع معتبراً أن المدى الذي يمكن أن تصل إليه القوى الخارجية بما يتعلق بمستقبل هذه القضايا يجعل منها أكثر قابلة للانفجار.
After the Islamic State, Iraq at risk of a new battle for disputed territory https://t.co/DXUlviRoDV
— Washington Post (@washingtonpost) December 10, 2016
المتحدث باسم وزارة البيشمركة قال إنه لا توجد خطط محددة للانسحاب وحين تسقط الموصل سيعقد الكرد والمسؤولون العراقيون محادثات حول مواقع البيشمركة ولمن ستؤول إدارة محافظة نينوى.
كلا الجانبين يستشهد باتفاق بين البنتاغون والسلطات الكردية في وقت سابق من هذا العام كدليل على دعم الولايات المتحدة لخططهما. مسؤول أميركي تحدث شرط عدم الكشف عن اسمه قال إنه لم يتم تحديد مواقع للبيشمركة بعد الموصل.