كاميرا الإعلام الحربي ترصد المواقع الإسرائيلية في الجولان المحتل
الجيش السوري يسيطر على 98% من محافظة درعا، والإعلام الحربي ينشر مشاهداً لقرية القحطانية بريف القنيطرة موثقاً سيطرة الجيش عليها، إضافة إلى رصدها الدبابات والمواقع الاسرائيلية قرب السياج الفاصل في الجولان المحتل.
حرّر الجيش السوري السبت قرية جملة ووادي صيصون في ريف درعا الشمالي الغربي بعد معارك مع "داعش" في منطقة حوض اليرموك.
وأفادت مراسلة الميادين بأن الجيش السوري استعاد أيضاً بلدة نافعة بريف درعا الغربي.
#سوريا#الجيش_السوري يتابع عملياته في منطقة حوض #اليرموك ويبسط سيطرته على قرية #نافعة بريف #درعا الشمالي الغربي بعد معارك مع تنظيم #داعش.#الإعلام_الحربي_المركزي
— الإعلام الحربي المركزي (@C_Military3) July 28, 2018
وذكر مصدر عسكري لوكالة سانا إن العمليات العسكرية أسفرت عن القضاء على العديد من الإرهابيين ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المتنوعة.
#عاجل || #سانا
— سانا عاجل (@SanaAjel) July 28, 2018
المصدر: العمليات العسكرية أسفرت عن القضاء على العديد من الإرهابيين ومصادرة كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر المتنوعة ووحدات الهندسة تقوم بتفكيك الألغام وإزالة المفخخات التي زرعتها التنظيمات الإرهابية في المنطقة
وأوضح الإعلام الحربي أن الجيش السوري بات يسيطر على ما نسبته 98% من محافظة درعا لتتقلص بذلك نسبة سيطرة "داعش" في المنطقة إلى 2% من إجمالي المحافظة.
ونشر الإعلام الحربي مشاهداً لقرية القحطانية بريف القنيطرة موثقاً سيطرة الجيش عليها، إضافة إلى رصدها الدبابات والمواقع الإسرائيلية قرب السياج الفاصل في الجولان المحتل.
#فيديو_من_الميدان
— الإعلام الحربي المركزي (@C_Military3) July 28, 2018
شاهد | سيطرة #الجيش_السوري على بلدة #القحطانية في ريف #القنيطرة ورفع العلم السوري مقابل مواقع #العدو_الصهيوني
رابط الفيديو على الموقع الرسمي: https://t.co/IOlwNLcMBe
رابط اليوتيوب: https://t.co/khcHVdegvN#الإعلام_الحربي_المركزي pic.twitter.com/TWhJKOqfhR
وذكرت وكالة سانا أن المجموعات المسلحة المنتشرة في بلدة جباثا الخشب بريف القنيطرة سلمّت دفعات جديدة من سلاحها الثقيل والمتوسط للجيش السوري وذلك في سياق الاتفاق الذي تمّ التوصل إليه.
وينص الاتفاق المذكور على خروج المسلحين الرافضين للتسوية إلى إدلب وتسوية أوضاع الراغبين بالبقاء في مناطقهم وعودة الجيش السوري إلى النقاط التي كان فيها قبل عام 2011.
وكان الجيش السوري رفع العلم السوري على معبر القنيطرة على الشريط الفاصل مع الجولان المحتل، بالتزامن مع دخوله قرى الحميدية والقحطانية ورسم الرواضي بريف القنيطرة الأوسط.