"أحرار الشام" و"جند الاقصى": توتر واتهامات متبادلة
التوتر يسود بين تنظيم "جند الاقصى" وحركة "أحرار الشام"، وذلك على خلفية إتهامات "للجند" بالقتل والخطف ولعبه دور الذراع لداعش في ريف ادلب، فيما يتهم "جند الاقصى" حركة "احرار الشام" بمحاولة افتعال "احتراب داخلي". وفي حلب استشهد 10 أشخاص وأصيب أكثر من 70 آخرين باستهداف المسلحين أحياء المدينة الغربية بالقذائف الصاروخية.
بيان من جند الأقصى يوضح فيه تعاون أشرار الشام مع النصيرية في حماة ومحاولاتهم لتعطيل المعركة وجرهم إلى اقتتال داخلي #الدولةالاسلامية pic.twitter.com/D1GSposteD
— الجزيرة الأسيرة (@al_jz__20) October 7, 2016
بيان بخصوص اعتداءات جند الأقصى pic.twitter.com/ahE24BgOaG
— أحمد علي قره علي (@ahmedkarali) October 6, 2016
فقال أحد عناصر "جند الاقصى" إن التنظيم لا يريد القتال، لكن في حال فرض عليه ذلك بغية استئصاله فإنه سيرد وبقسوة.
من يحرض على #جند_الأقصى ويظن أن أستئصالهم سهل فأبشره
— عبدالرحمن #جندالأقصى (@AQSA111223) October 7, 2016
لن يتم استئصالهم إلا بعد قتل ال2500 عنصر منهم
لا نريد القتال لكن إن فرض عليناسنرد وبقوة
يجب تغير أسم جند الأقصى إلى الدولة الإسلامية #داعش
— جراح الشامي. (@freedom_yousef7) October 7, 2016
نفس المنهج ونفس البيانات فقط الأسم يختلف! pic.twitter.com/mxXhCEb6K8