تلعفر الوجهة المقبلة..الحشد: تمّ إنجاز 70 % من العمليات العسكرية بالموصل
القيادة في قوات الحشد الشعبي تقول إنّه تم إنجاز 70 % من العمليات العسكرية في الموصل والمرحلة المقبلة هي تطهير تلعفر من الإرهابيين، ويشير إلى أنّ الهدف الأساسي للمعارك هو القضاء على تنظيم داعش وعدم السماح له بالنفاد إلى أي جهة.
الحشد الشعبي: ظروف المعركة في غرب الموصل تختلف عن معركة الموصل
قالت قيادة قوات الحشد الشعبي في الموصل إنّه هناك "تأنٍّ" في العمليات العسكرية في الموصل من أجل الحفاظ على
حياة المدنيين.
وخلال مؤتمر صحافي مشترك لقائد الفرقة 9 المدرعة في الجيش العراقي وقائد اللواء الثاني في الحشد شعبي، أكدت قيادة الحشد أنّه "تم إنجاز 70 % من العمليات العسكرية والمرحلة المقبلة هي تطهير تلعفر من الإرهابيين".
وأضافت قيادة قوات الحشد الشعبي أنّ"الهدف الأساسي لمعاركنا هو القضاء على داعش في الموصل ولن نسمح له بالنفاد إلى أي جهة". ولفتت إلى وجود تنسيقٍ عالٍ بين الحشد الشعبي وقائد العمليات المشتركة في المعارك بالموصل.
ونوهت القيادة إلى أنّ ظروف المعركة التي خاضتها في غرب الموصل تختلف عن معركة الموصل.
وفيما يتعلق ببدء المرحلة المقبلة من العمليات العسكرية في الموصل، أشارت إلى أنّه يتم انتظار أوامر القيادة.
القيادة في قوات الحشد الشعبي، قالت إنّ مدفعية وطائرات الجيش العراقي ساعدت في تحرير بادوش في الساحل الأيمن للموصل.
وتابعت "واجهنا معوقات في الشأن الإنساني منها الظروف المناخية ولا سيما الأعداد الكبيرة للنازحين"، مشيراً إلى أنّ داعش اتخذ المدنيين دروعا بشرية في مناطق القتال.
وخلال مؤتمر صحافي مشترك لقائد الفرقة 9 المدرعة في الجيش العراقي وقائد اللواء الثاني في الحشد شعبي، أكدت قيادة الحشد أنّه "تم إنجاز 70 % من العمليات العسكرية والمرحلة المقبلة هي تطهير تلعفر من الإرهابيين".
وأضافت قيادة قوات الحشد الشعبي أنّ"الهدف الأساسي لمعاركنا هو القضاء على داعش في الموصل ولن نسمح له بالنفاد إلى أي جهة". ولفتت إلى وجود تنسيقٍ عالٍ بين الحشد الشعبي وقائد العمليات المشتركة في المعارك بالموصل.
ونوهت القيادة إلى أنّ ظروف المعركة التي خاضتها في غرب الموصل تختلف عن معركة الموصل.
وفيما يتعلق ببدء المرحلة المقبلة من العمليات العسكرية في الموصل، أشارت إلى أنّه يتم انتظار أوامر القيادة.
القيادة في قوات الحشد الشعبي، قالت إنّ مدفعية وطائرات الجيش العراقي ساعدت في تحرير بادوش في الساحل الأيمن للموصل.
وتابعت "واجهنا معوقات في الشأن الإنساني منها الظروف المناخية ولا سيما الأعداد الكبيرة للنازحين"، مشيراً إلى أنّ داعش اتخذ المدنيين دروعا بشرية في مناطق القتال.
