يوميات الموصل: تحرير حي النجار وناحية القيروان
خطّ المواجهة العام في الموصل القديمة مازال ممتداً من باب السراي وشارع نينوى شرقاً مروراً بالسرجخانة وباب الطوب وباب لكش والرابعية، وصولاً إلى المنصورية والمياسة وباب البيض وخزرج والخراب والمشاهدة غرب الموصل القديمة، وتحافظ القوات على خط سيطرتها الذي يشمل الجسر القديم ومناطق سوق الأربعاء وباب الطوب وشارع حلب والفنادق ومبنى المحافظة وكراج بغداد ورأس الجادة.
قوات الحشد الشعبي تنهي عملياتها في ناحية القيروان التابعة لقضاء سنجار، وتتمكن من تحرير كامل الناحية ومركزها
في تفاصيل عمليات يوم 22 و23 أيار/مايو الجاري من معركة تحرير الموصل،
تستمر القوات العراقية المشتركة في عملياتها في الساحل الأيمن للموصل وقضاء
القيروان، وفي الموصل القديمة تتمركز قوات الشرطة الاتحادية والردّ السريع في عمق
المنطقة في عمق محور "الموصل القديمة" في أربعة اتجاهات رئيسية.
في الاتجاه اﻷول المحاذي لنهر دجلة باتجاه منطقتي باب السراي وباب الطوب، تحافظ القوات على مواقعها في مثلث عملياتها باتجاه مسجد النوري ومنارة الحدباء (باب السراي – باب الطوب – حوش الخان)، مع استمرار للعمليات الخاصة الليلية بشكلٍ يومي. الاتجاه الثاني للهجوم في الموصل القديمة يمتد من باب لكش وباب جديد وجامع خزام وصولاً غرباً إلى باب البيض وخزرج، الاتجاهان الثالث والرابع تحافظ فيهما قوّات الرد السريع على مواقعها في منطقتي باب سنجار والمشاهدة، وخاضت القوات في هذا اليوم معارك كبيرة في منطقة المشاهدة. خطّ المواجهة العام في الموصل القديمة مازال ممتداً من باب السراي وشارع نينوى شرقاً مروراً بالسرجخانة وباب الطوب وباب لكش والرابعية، وصولاً إلى المنصورية والمياسة وباب البيض وخزرج والخراب والمشاهدة غرب الموصل القديمة، وتحافظ القوات على خط سيطرتها الذي يشمل الجسر القديم ومناطق سوق الأربعاء وباب الطوب وشارع حلب والفنادق ومبنى المحافظة وكراج بغداد ورأس الجادة. كما تحافظ القوات على خط سيطرتها في الأحياء الأخرى جنوب الموصل القديمة والمتمثل في أحياء الدندان والدواسة والنبي شيت والعكيدات والجوسق والطيران والغزلاني واﻷغوات. في المحور الثاني، "محور قوات العمليات الخاصة"، تحافظ قوات الفرقة الخامسة في الشرطة الاتحادية وقوات العمليات الخاصة على مواقعها في حي الصحة الأولى والأطراف الجنوبية لحي الزنجيلي، وعلى خط سيطرتها الذي يشمل أحياء المعلمين والمأمون والموصل الجديدة والرسالة وشقق نابلس والنفط ووادي حجر وتل الريان والصمود ونابلس والمحطة وتل الرمان والمنصور والشهداء الأولى والثانية والعامل الأولى والثانية واليابسات ورجم حديد وسوق المعاش والمعلّمين والصناعة القديمة والعروبة والمغرب واليرموك الأولى والثانية وحدائق اليرموك والمطاحن والسكك والآبار والنصر والثورة والصحة الثانية والتنك، وعلى خط تماس مع أحياء الزنجيلي والصحة الأولى.
في المحور الثالث،"التخوم الشمالية للساحل الأيمن"، استمر الهجوم الرئيسي للقوات المشتركة المكونة من وحدات من الفرقة الخامسة عشر واللواء 73 بجانب وحدات الرد السريع في الشرطة الاتحادية ودعم دبابات الفرقة التاسعة على المناطق المتبقية شمال غرب الساحل الأيمن انطلاقاً من منطقة أحليلة على أربعة اتجاهات رئيسية.
في الاتجاه الهجومي الأول تحافظ القوات على مناطق سيطرتها التي تشمل كامل مشيرفة وحي حاوي الكنيسة وتديم التماس مع حي النجار وأطراف منطقة الجسر الثالث، وأتمت تطهير الأطراف الجنوبية لحاوي الكنيسة لتصبح في تماس مع القوات المسيطرة على حي النجار. في الاتجاه الهجومي الثاني تحافظ قوات الشرطة الاتحادية والرد السريع على مناطق سيطرتها التي تشمل حيي 17 و30 تموز.
في الاتجاهين الهجوميين الثالث والرابع تمكنت فيهما قوات الشرطة الاتحادية من السيطرة الكاملة على حي النجار، وباتت على مقربة من الجسر الثالث والأطراف الشمالية الغربية لحي الشفاء، تحافظ القوات على خط سيطرتها الذي يشمل كامل منطقة الهرمات وأحياء الربيع والاقتصاديين والورشان والرفاعي والعريبي والإصلاح الزراعي والصناعة الشمالية والجنوبية والمعامل ومقبرة وادي عكاب. بهذا التقدم لم يعد متبقياً تحت سيطرة تنظيم داعش في الساحل الأيمن إلا أحياء الصحة الأولى والشفاء والزنجيلي وباب سنجار وما يقرب من 60 بالمائة من الموصل القديمة، بدأت القوات في القصف التمهيدي لحيي الشفاء والزنجيلي تمهيداً لبدء عمليات تحريرهما خصوصاً مع نجاح القوات في نصب جسر عائم من منطقة الغابات في الساحل الأيسر إلى حي حاوي الكنيسة شمال الساحل الأيمن لإيصال تعزيزات قتالية. في الجبهة الغربية، أنهت قوات الحشد الشعبي عملياتها في ناحية القيروان التابعة لقضاء سنجار، وتمكنت من تحرير كامل الناحية ومركزها في عملية ليلية استمرت 7 ساعات، في المحور الشمالي والغربي سيطرت على قرى تل عامر وعماش والمالحات، وفي المحور الجنوبي والشرقي سيطرت على قرى تل الهزيل والحظيل وتل عبيد. أحبطت القوات خلال هذه الفترة هجوم بسيارة مفخخة على قرية تل القصب في المحور الشمالي، بهذا التقدم يتبقى أمام قوات الحشد الشعبي بدء عمليات قضاء البعاج جنوب غرب الموصل وقد بدأت بالفعل في رفع العبوات الناسفة التي وضعها عناصر داعش على الطريق المؤدي من القيروان إلى البعاج، كما تستعد قوات الحشد لإطلاق عمليات تحرير قضاء تلعفر والتي تستهدف تحرير مركز القضاء بالإضافة إلى ناحيتين ونحو 70 قرية بالإضافة إلى قاعدتين عسكريتين. بالتزامن مع عمليات القيروان، استمرت قوات الحشد الشعبي في عمليات التأمين والتطهير في المناطق الواقعة غرب وشمال غرب قضاء الحضر، وفي عمليات القصف المدفعي على المناطق الجنوبية من قضاء تلّعفر، واستمرت كذلك عمليات خط "الشرقاط – جبال مكحول – بيجي – حديثة" جنوب الموصل. أطلقت القوات العراقية عدة عمليات عسكرية شملت مناطق جنوب نهر الفرات استهدفت على 3 محاور المناطق المتاخمة لقضائي راوه وعنه ووادي حوران وريحانه. وعمليات أخري تنفذها قيادة عمليات الأنبار تستهدف المناطق الواقعة شرق الأنبار مثل مناطق بني زيد والكسارات والنباعي والمناطق الواقعة جنوب الطريق الدولي مثل منطقتي ثميل ووادي القذف. تصدت القوات خلال هذين اليومين لهجومين انتحاريين من قبل داعش الأول أستهدف مركز شرطة الجلام شرق سامراء والثاني شارك فيه أربعة أنتحاريين حاولوا أستهدف قاعدة كركوش العسكرية في ديالى شمال شرق بغداد. تكثف نشاط سلاح الجو العراقي في المنطقة الغربي للموصل، فاستمرت غاراته على قضاء تلعفر، ونفذت مروحيات الجيش العراقي غارات لدعم قوات الحشد الشعبي قرب المالحات غرب القيروان، ونفذت المقاتلات العراقية غارة على منزل في مدينة القائم قرب الحدود مع سوريا استهدفت اجتماع لقياديي تنظيم داعش، وغارة أخري نفذتها طائرات دون طيار على قضاء البعاج تمكنت فيها من إحباط هجوم كان يتم التجميع له.
في الاتجاه اﻷول المحاذي لنهر دجلة باتجاه منطقتي باب السراي وباب الطوب، تحافظ القوات على مواقعها في مثلث عملياتها باتجاه مسجد النوري ومنارة الحدباء (باب السراي – باب الطوب – حوش الخان)، مع استمرار للعمليات الخاصة الليلية بشكلٍ يومي. الاتجاه الثاني للهجوم في الموصل القديمة يمتد من باب لكش وباب جديد وجامع خزام وصولاً غرباً إلى باب البيض وخزرج، الاتجاهان الثالث والرابع تحافظ فيهما قوّات الرد السريع على مواقعها في منطقتي باب سنجار والمشاهدة، وخاضت القوات في هذا اليوم معارك كبيرة في منطقة المشاهدة. خطّ المواجهة العام في الموصل القديمة مازال ممتداً من باب السراي وشارع نينوى شرقاً مروراً بالسرجخانة وباب الطوب وباب لكش والرابعية، وصولاً إلى المنصورية والمياسة وباب البيض وخزرج والخراب والمشاهدة غرب الموصل القديمة، وتحافظ القوات على خط سيطرتها الذي يشمل الجسر القديم ومناطق سوق الأربعاء وباب الطوب وشارع حلب والفنادق ومبنى المحافظة وكراج بغداد ورأس الجادة. كما تحافظ القوات على خط سيطرتها في الأحياء الأخرى جنوب الموصل القديمة والمتمثل في أحياء الدندان والدواسة والنبي شيت والعكيدات والجوسق والطيران والغزلاني واﻷغوات. في المحور الثاني، "محور قوات العمليات الخاصة"، تحافظ قوات الفرقة الخامسة في الشرطة الاتحادية وقوات العمليات الخاصة على مواقعها في حي الصحة الأولى والأطراف الجنوبية لحي الزنجيلي، وعلى خط سيطرتها الذي يشمل أحياء المعلمين والمأمون والموصل الجديدة والرسالة وشقق نابلس والنفط ووادي حجر وتل الريان والصمود ونابلس والمحطة وتل الرمان والمنصور والشهداء الأولى والثانية والعامل الأولى والثانية واليابسات ورجم حديد وسوق المعاش والمعلّمين والصناعة القديمة والعروبة والمغرب واليرموك الأولى والثانية وحدائق اليرموك والمطاحن والسكك والآبار والنصر والثورة والصحة الثانية والتنك، وعلى خط تماس مع أحياء الزنجيلي والصحة الأولى.
في المحور الثالث،"التخوم الشمالية للساحل الأيمن"، استمر الهجوم الرئيسي للقوات المشتركة المكونة من وحدات من الفرقة الخامسة عشر واللواء 73 بجانب وحدات الرد السريع في الشرطة الاتحادية ودعم دبابات الفرقة التاسعة على المناطق المتبقية شمال غرب الساحل الأيمن انطلاقاً من منطقة أحليلة على أربعة اتجاهات رئيسية.
في الاتجاه الهجومي الأول تحافظ القوات على مناطق سيطرتها التي تشمل كامل مشيرفة وحي حاوي الكنيسة وتديم التماس مع حي النجار وأطراف منطقة الجسر الثالث، وأتمت تطهير الأطراف الجنوبية لحاوي الكنيسة لتصبح في تماس مع القوات المسيطرة على حي النجار. في الاتجاه الهجومي الثاني تحافظ قوات الشرطة الاتحادية والرد السريع على مناطق سيطرتها التي تشمل حيي 17 و30 تموز.
في الاتجاهين الهجوميين الثالث والرابع تمكنت فيهما قوات الشرطة الاتحادية من السيطرة الكاملة على حي النجار، وباتت على مقربة من الجسر الثالث والأطراف الشمالية الغربية لحي الشفاء، تحافظ القوات على خط سيطرتها الذي يشمل كامل منطقة الهرمات وأحياء الربيع والاقتصاديين والورشان والرفاعي والعريبي والإصلاح الزراعي والصناعة الشمالية والجنوبية والمعامل ومقبرة وادي عكاب. بهذا التقدم لم يعد متبقياً تحت سيطرة تنظيم داعش في الساحل الأيمن إلا أحياء الصحة الأولى والشفاء والزنجيلي وباب سنجار وما يقرب من 60 بالمائة من الموصل القديمة، بدأت القوات في القصف التمهيدي لحيي الشفاء والزنجيلي تمهيداً لبدء عمليات تحريرهما خصوصاً مع نجاح القوات في نصب جسر عائم من منطقة الغابات في الساحل الأيسر إلى حي حاوي الكنيسة شمال الساحل الأيمن لإيصال تعزيزات قتالية. في الجبهة الغربية، أنهت قوات الحشد الشعبي عملياتها في ناحية القيروان التابعة لقضاء سنجار، وتمكنت من تحرير كامل الناحية ومركزها في عملية ليلية استمرت 7 ساعات، في المحور الشمالي والغربي سيطرت على قرى تل عامر وعماش والمالحات، وفي المحور الجنوبي والشرقي سيطرت على قرى تل الهزيل والحظيل وتل عبيد. أحبطت القوات خلال هذه الفترة هجوم بسيارة مفخخة على قرية تل القصب في المحور الشمالي، بهذا التقدم يتبقى أمام قوات الحشد الشعبي بدء عمليات قضاء البعاج جنوب غرب الموصل وقد بدأت بالفعل في رفع العبوات الناسفة التي وضعها عناصر داعش على الطريق المؤدي من القيروان إلى البعاج، كما تستعد قوات الحشد لإطلاق عمليات تحرير قضاء تلعفر والتي تستهدف تحرير مركز القضاء بالإضافة إلى ناحيتين ونحو 70 قرية بالإضافة إلى قاعدتين عسكريتين. بالتزامن مع عمليات القيروان، استمرت قوات الحشد الشعبي في عمليات التأمين والتطهير في المناطق الواقعة غرب وشمال غرب قضاء الحضر، وفي عمليات القصف المدفعي على المناطق الجنوبية من قضاء تلّعفر، واستمرت كذلك عمليات خط "الشرقاط – جبال مكحول – بيجي – حديثة" جنوب الموصل. أطلقت القوات العراقية عدة عمليات عسكرية شملت مناطق جنوب نهر الفرات استهدفت على 3 محاور المناطق المتاخمة لقضائي راوه وعنه ووادي حوران وريحانه. وعمليات أخري تنفذها قيادة عمليات الأنبار تستهدف المناطق الواقعة شرق الأنبار مثل مناطق بني زيد والكسارات والنباعي والمناطق الواقعة جنوب الطريق الدولي مثل منطقتي ثميل ووادي القذف. تصدت القوات خلال هذين اليومين لهجومين انتحاريين من قبل داعش الأول أستهدف مركز شرطة الجلام شرق سامراء والثاني شارك فيه أربعة أنتحاريين حاولوا أستهدف قاعدة كركوش العسكرية في ديالى شمال شرق بغداد. تكثف نشاط سلاح الجو العراقي في المنطقة الغربي للموصل، فاستمرت غاراته على قضاء تلعفر، ونفذت مروحيات الجيش العراقي غارات لدعم قوات الحشد الشعبي قرب المالحات غرب القيروان، ونفذت المقاتلات العراقية غارة على منزل في مدينة القائم قرب الحدود مع سوريا استهدفت اجتماع لقياديي تنظيم داعش، وغارة أخري نفذتها طائرات دون طيار على قضاء البعاج تمكنت فيها من إحباط هجوم كان يتم التجميع له.
