حرر الجيش السوري على نحو كامل بلدة صوران في ريف حماه الشمالي بعد اشتباكات مع المسلحين.

وفي غوطة دمشق نشبت اشتباكات بين الجيش السوري ومسلحين من جيش الاسلام، على محور الريحان تل كردي.

وتزامن ذلك مع استمرار الجيش السوري في التقدم، واستعادة السيطرة على مواقع استراتيجية قريبة من دوما.

 

إنسانياً، تعهدت الأمم المتحدة بالمضي قدماً في سبيل تأمين عمليات الإجلاء الطبي لمئات المرضى والجرحى من مدينة حلب السورية.

وقال يان إيجلاند مستشار الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية للصحافيين بعد الاجتماع الأسبوعي لقوة المهام الإنسانية "لن نستسلم".

وأضاف إيجلاند "كان من الواضح للغاية اليوم أن الروس يريدون مساعدتنا على تنفيذ خطة نوفمبر، ويودون مساعدتنا على الوصول إلى شرق حلب".