"بأي ذنب قُتلت"

تحت عناوين غاضبة ومستنكرة، عبّر رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن شجبهم لما حصل في سوريا، حي الميدان الدمشقي تحديداً، حيث عمد الأب إلى تفخيخ ابنتيه وإرسالهما ليفجرا أنفسهما لاحقاً في حي الميدان في سوريا.

والدا فاطمة جهزا طفلتهما لتفجير نفسها في دمشق
الخبر دوى كـ "الصاعقة" على كل من  قرأه أو خبر به، حتى ذهب أحدهم للقول "أفضل عمل إنساني يقدم عليه المرء، أن يقتل أثناء مقارعة هذه الثورة المنحطة في سوريا".


وقال بعض المغردين إن داعش تعمل على "استغلال الأطفال وقتلهم".

     

"قتلوا الطفولة"

    

وكتعبير عن الألم الإنساني الكبير الذي حلّ بمن سمع الخبر، وصف أحد المغرّدين "أب" الطفلة بأنه "مسخ بشري".

"قتل الطفولة بإسم الإسلام"

من أبرز الهاشتغات التي أطلقها المغرّدون "قتل الطفولة"، وذهب البعض إلى استعمال آية من النص القرآني الكريم" وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأيّ ذَنْبٍ قُتلَتْ".

    

   

اخترنا لك