"بأي ذنب قُتلت"
تحت عناوين غاضبة ومستنكرة، عبّر رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن شجبهم لما حصل في سوريا، حي الميدان الدمشقي تحديداً، حيث عمد الأب إلى تفخيخ ابنتيه وإرسالهما ليفجرا أنفسهما لاحقاً في حي الميدان في سوريا.
ثقافة تكفير الغير وصلت إلى مرحلة الجنون بتفخيخ أطفال الذنب لهم
— فهد سالم (@Fahad___Salem) December 21, 2016
وإذا الموءودة سؤلت بأي ذنب قُتلت https://t.co/DdXrhIhW4C
تفجير قسم حي الميدان فى العاصمة السورية دمشق عبر تفخيخ طفلة لا تزيد عن 7 سنوات .. نفس اسلوب الاسلاميين فى تنظيم بوكوحرام
— Nehal (@Nehalelbanna) December 17, 2016
"قتلوا الطفولة"
قتلوا كل شيء في الحياة حتى الطفولة و البراءة لم يسلموا من قذارتهم .. حسبنا الله عليهم .. pic.twitter.com/CS9fK0V942
— فهد ناصر | CR7 (@fa9_hd) December 21, 2016
ما هذا المختل
— mansour rashed (@MansourQ8I) December 21, 2016
ما هذا المسخ البشري
هذا الارهابي قتل الطفولة واستخدم طفلة كسلاح موت عبر تلغيمها وتفجيرها عن بعد
pic.twitter.com/xkaA1LEOOV
"قتل الطفولة بإسم الإسلام"
@hassinaouch @ShamiRebel اعوذ بالله من هذا الداعشي اللعين الزنديق..قتل الطفوله باسم الاسلام والاسلام منه براء..
— بعثرة قلم +54 #حلب (@qcz_zh) December 21, 2016
لن اتردد ابدا في قتل مغتصب طفل ان صادفته أمامي..لن انتظر أحكامكم..تبا لكم#الرصاص_هو_الحل#اغتصاب_الطفولة
— Laila (@lailaamzir) December 20, 2016