نقل الأسير الفلسطيني محمد علان إلى المستشفى
أعلن رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين عيسى قراقع أن إدارة مصلحة سجن "رامون" الإسرائيلي تفرض عقوبات على الأسرى بسبب عدم تناولهم وجبات الطعام. يأتي هذا بعدما أبلغت سلطات الإحتلال محامي نادي الأسير الفلسطيني أنها بصدد فرض التغذية القسرية على الأسير محمد علان.
قانون تغذية الأسرى قسراً قد يؤدي إلى وفاة الأسير
تحدثت وسائل اعلام اسرائيلية عن نقل الأسير الفلسطيني محمد علان المضرب عن الطعام منذ أكثر من خمسين يوماً إلى المستشفى.
يأتي ذلك، وسط حال من القلق والخوف سيطرت على عائلة الأسير محمد علان المضرب عن الطعام منذ 55 يوماً بعد إعلان حكومة الإحتلال الإسرائيلي تطبيق قانون التغذية القسرية بحقه قانون رفضته كل المؤسسات الحقوقية والدولية من بينها الأمم المتحدة عبر منظمة الصحة العالمية. تظاهرات وإعتصامات إحتجاجية شرع بها ذوو الأسرى وعدد من المؤسسات الحقوقية ضد القرار الإسرائيلي بالتغذية القسرية التي تهدد حياة الأسرى المضربين عن الطعام. وتضامناً مع الأسير علان وإحتجاجاً على أوضاعهم وعلى إعتداءات الإحتلال عليهم بدأ الأسرى في سجون الإحتلال أيضاً خطوات تصعيدية من بينها إضراب أكثر من مئة وستين أسيراً عن الطعام مع توقعات بإزدياد أعداد المضربين. وكانت الفعاليات الوطنية قد دعت إلى موجة من الإعتصامات والتظاهرات لإسماع صوت الأسرى إلى المجتمع الدولي.
يأتي ذلك، وسط حال من القلق والخوف سيطرت على عائلة الأسير محمد علان المضرب عن الطعام منذ 55 يوماً بعد إعلان حكومة الإحتلال الإسرائيلي تطبيق قانون التغذية القسرية بحقه قانون رفضته كل المؤسسات الحقوقية والدولية من بينها الأمم المتحدة عبر منظمة الصحة العالمية. تظاهرات وإعتصامات إحتجاجية شرع بها ذوو الأسرى وعدد من المؤسسات الحقوقية ضد القرار الإسرائيلي بالتغذية القسرية التي تهدد حياة الأسرى المضربين عن الطعام. وتضامناً مع الأسير علان وإحتجاجاً على أوضاعهم وعلى إعتداءات الإحتلال عليهم بدأ الأسرى في سجون الإحتلال أيضاً خطوات تصعيدية من بينها إضراب أكثر من مئة وستين أسيراً عن الطعام مع توقعات بإزدياد أعداد المضربين. وكانت الفعاليات الوطنية قد دعت إلى موجة من الإعتصامات والتظاهرات لإسماع صوت الأسرى إلى المجتمع الدولي.
