جملة من المواقف التضامنية والرسائل
الداعمة تلقتها الميادين من مؤسسات ومنظمات وشخصيات سياسية وصحافية عديدة.
البداية مع موقف وزير الإعلام
اللبناني رمزي جريج الذي قال للميادين "لا أحد يملي على الدولة اللبنانية ما يجب
فعله في حال تجاوز القانون فالدولة هي التي تقرر ما يجب أن تقوم به".
جريج أضاف أنه طالما عربسات أوقفت بث الميادين فإن
العاصمة اللبنانية بيروت ستقوم بما عليها بعد
إنهاء الدراسة القانونية.
إتحاد الإذاعات والتلفزيونات
الإسلامية دان المحاولات الظالمة التي تتعرض لها الميادين لإسكات صوتها وصورتها الناقلة
للواقع، معتبرا أنها محاولة فاشلة لإخفاء الحقائق
وتغييب الرأي الآخر.
المنظمة الدولیة لحمایة الصحافیین
في جنيف استنكرت ھذا الإجراء وعدّته "باطلاً على اعتبار أن القمر الصناعي
لیس ملكیة خاصة بل ھو ملكیة جماعیة للأمة العربیة"، واعتبرت المنظمة أن
مثل ھذه القرارات يذكّر بكل السیاقات والانحیازات الخطیرة في سیاسة
الجامعة.
الأمين العام لحزب الشعب الفلسطيني
بسام الصالحي اعتبر أن قناة الميادين "إضافة نوعية مهمة للإعلام العربي تستحق
الحماية والتطوير وليس الإغلاق والتقييد".
حزب الشعب الفلسطيني أكد أن
قناة الميادين عبرّت "بصدق ومهنية عالية عن التزامها بالقضايا الوطنية للشعوب
العربية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية".
ملتقى "إعلاميون بلاحدود
العراقي" اعتبر أن هذه الاجراءات تقف حائلاً دون ظهور إعلام مستقل ومهني خصوصاً
أن هناك محطات إعلامية "مسكوت عنها تمارس
أبشع أساليب التضليل ونشر الفرقة بين ابناء الامتين الاسلامية والعربية".
محمد علي الحوثي رئيس اللجنة الثورية العليا في اليمن أكد أن موقف
قناة الميادين "هو في الاتجاه الصحيح
والواضح المناصر لقضايا الأمة".
قناة "الإتجاه" الفضائية من جهتها، دعت شركة "عرب سات"
الى مراجعة موقفها من هذا الإجراء التعسفي وعدم الانصياع إلى الضغوط السياسية.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
سياسية الخصوصية