لا يملك الفنان محمد رمضان أي معطىً واقعي للدفاع عن خطأ ظهوره مع المغني الإسرائيلي عميرام آدام في دبي، وبمجرد صدور قرار إتحاد النقابات الفنية بوقفه عن التمثيل بإنتظار مساءلته عن الواقعة، قال "أحترم قرار النقابة رغم توضيحي لموقفي في موضوع صور لي مع إسرائيلي، وإني لا أعلم جنسيته ولو كنت أعلم كنت مؤكد رفضت التصوير".

أضاف: "ثانياً المكان مطعم مش حفلة خاصة وإشتغل أغاني عربي وإنكليزي وفرنسي، ولما الأغنية الإسرائيلية إشتغلت مش عارف المفروض كنت أسيب صحابي وأجري أعيط في الأسانسير ولاّ أعمل إيه، أنا في دولة عربية والموقف جديد علينا يا فندم، ورغم توضيحي للسيد النقيب تم إيقافي عن التمثيل في مصر".

وختم: "شكراً نقابة المهن التمثيلية، شكراً شركة الإنتاج على إيقاف مسلسلي لرمضان القادم، وشكراً لجمهوري على عدم دعمكم لي".

وفي خطوة إستلحاقية لنشره صورة العلم الفلسطيني يوم أمس بدل صورته، هاهو اليوم ينشر صورة له مع إبنه الطفل وكلاهما في زي الجيش المصري، كنوع من التأكيد على إنتمائه الوطني، والمؤكد أن هذه الأجواء لا تحسّن في صورة الفنان رمضان لأنها تتشوه منذ فترة عبر ممارسات غير متوازنة لهذا الفنان الذي وصفه الفنان عزت العلايلي بأنه مهووس شهرة.