كميات من المشتقات النفطية دخلت إلى العاصمة صنعاء وغيرها من المحافظات، إلا أنّ تنظيم عمليات الشراء بدت متفاوتة من محطة إلى اخرى ما زاد من مستوى الأزمه .

وزارة النفط سعت إلى إيجاد حلول تخفّف حجم الأزْمه من خلال مندوبيها في المحطات.

في ظلّ الأزْمة النفطية تولّت شركة النفط بالتعاون مع "أنصار الله" تخصيص إحدى المحطات في أمانة العاصمة للنساء نظرا إلى الظروف الخاصة للمرأه .

 أما تفاصيل انفراج الأزْمة فتبقى مرتبطة بوعي المواطن ومدى تنظيم وتنسيق الجهات المختصة لذلك .

ومع دخول كميات كبيرة من المشتقات النفطية إلى العاصمة صنعاء، العلامات على حدوث أزمة بدت واضحة في بعض المحطات نتيجة تدافع المواطنين وايضا خوفا من انعدامها مجدداً.