أين تتركز المعارك في محافظتي الأنبار وصلاح الدين؟
أين تتركز المعارك في محافظتي الأنبار وصلاح الدين في العراق بعد انطلاق المرحلة الثانية لعمليات "لبيك يا رسول الله 2" ؟
أهمية تحرير بيجي بالكامل تتمثل في أنها تسهم في قطع أذرع داعش باتجاه محافظة ديالى
من صلاح الدين أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي
انطلاق المرحلة الثانية لعمليات "لبيك يا رسول الله 2" لتحرير بقية أنحاء محافظة
صلاح الدين.
القوى الأمنية العراقية والشرطة الاتحادية بمساندة من فصائل "الحشد الشعبي" الذي حشد عشرات الآلاف من المقاتلين يشاركون في هذه العملية، التي أكد العبادي أنها ستكون حاسمة لتحرير كل محافظة صلاح الدين وتمهيداً لطرد "داعش" من الموصل ومن الرمادي مركز محافظة الأنبار.
حشود المقاتلين تتجمّع في المناطق المحيطة ببيجي لتنفيذ عملية عسكرية واسعة لاستعادة المدينة التي تشهد مواجهات متقطعة بين القوات الأمنية العراقية ومقاتلي "داعش".
اضافة إلى القوات المقاتلة يدعم "الحشد الشعبي" قواته بمجموعات اسناد في قرية المزرعة وقاعدة "سبايكر" والحجاج اضافة إلى حشود في الصحراء الغربية الفاصلة بين محافظتي صلاح الدين والأنبار.
تمهيداً للمعركة قصفت القوات الأمنية و"الحشد الشعبي" معاقل تنظيم "داعش" في بيجي والصينية شمالي بغداد بنحو مكثّف ما مكنّهم من التقدّم باتجاه الصينية بعد تحرير قرية الربيع.
أهمية تحرير مدينة بيجي بالكامل تتمثل في أنها تسهم في قطع أذرع التنظيم باتجاه محافظة ديالى فضلاً عن مدينة تكريت، نظراً إلى وقوع بيجي بين ثلاث مدن تحت سيطرة "داعش" وهي الشرقاط شمالاً على حدود الموصل، والصينية غرباً، والحويجة في محافظة كركوك، كما أنها تفتح الطريق نحو الشرقاط التي تعدّ بوابة الموصل.
أما في الأنبار فالتعزيزات العسكرية القادمة من بغداد ومن سامراء التابعة لمحافظة صلاح الدين بدأت تتجمع شرق الرمادي، وذلك لمساندة القوات الأمنية وقوات الحشد الشعبي المتقدمة، وهي نجحت خلال الساعات الماضية تحت غطاء جوي في استعادة السيطرة على منطقتي البو هايس والبو ذياب شمالي مدينة الرمادي.
القوى الأمنية العراقية والشرطة الاتحادية بمساندة من فصائل "الحشد الشعبي" الذي حشد عشرات الآلاف من المقاتلين يشاركون في هذه العملية، التي أكد العبادي أنها ستكون حاسمة لتحرير كل محافظة صلاح الدين وتمهيداً لطرد "داعش" من الموصل ومن الرمادي مركز محافظة الأنبار.
حشود المقاتلين تتجمّع في المناطق المحيطة ببيجي لتنفيذ عملية عسكرية واسعة لاستعادة المدينة التي تشهد مواجهات متقطعة بين القوات الأمنية العراقية ومقاتلي "داعش".
اضافة إلى القوات المقاتلة يدعم "الحشد الشعبي" قواته بمجموعات اسناد في قرية المزرعة وقاعدة "سبايكر" والحجاج اضافة إلى حشود في الصحراء الغربية الفاصلة بين محافظتي صلاح الدين والأنبار.
تمهيداً للمعركة قصفت القوات الأمنية و"الحشد الشعبي" معاقل تنظيم "داعش" في بيجي والصينية شمالي بغداد بنحو مكثّف ما مكنّهم من التقدّم باتجاه الصينية بعد تحرير قرية الربيع.
أهمية تحرير مدينة بيجي بالكامل تتمثل في أنها تسهم في قطع أذرع التنظيم باتجاه محافظة ديالى فضلاً عن مدينة تكريت، نظراً إلى وقوع بيجي بين ثلاث مدن تحت سيطرة "داعش" وهي الشرقاط شمالاً على حدود الموصل، والصينية غرباً، والحويجة في محافظة كركوك، كما أنها تفتح الطريق نحو الشرقاط التي تعدّ بوابة الموصل.
أما في الأنبار فالتعزيزات العسكرية القادمة من بغداد ومن سامراء التابعة لمحافظة صلاح الدين بدأت تتجمع شرق الرمادي، وذلك لمساندة القوات الأمنية وقوات الحشد الشعبي المتقدمة، وهي نجحت خلال الساعات الماضية تحت غطاء جوي في استعادة السيطرة على منطقتي البو هايس والبو ذياب شمالي مدينة الرمادي.
