اسباب اختلاف الامة
المعرفة الإسلامية ما زالت تبحث عن القوالب المنهجية المعاصرة لتخرج من دائرة الإطناب والإجترار والتكرار والتضارب والتناقص في أحايين كثيرة بين القرآن والسنة من جهة, وبين السنة والعقل من جهة أخرى، فكيف نطالب بتحكيم القرآن في جميع أمور حياتنا واتخاذه مقياسا للتمييز بين الحق والباطل ونحن لم نصنع عقلا عصريا قرآنيا يربط بين الواقع المعيش والقرآن