ضفة فلسطين والأطماع الجارفة

بضوء ترامبي أخضر، تل أبيب تدّعي أنّ المنطِقةَ جيم في الضِفةِ الغربيةِ هي لإسرائيل، فهل تَدفِنُ بذلكَ أخيراً حلَ الدولتين؟ ولماذا يُصِرُّ نتنياهو على ضمِ هذهِ المنطِقةِ بالتحديد؟ وماذا عن مصيرِ أهلِ الأرض فيما المُخطَّطُ توطينُ مَليونِ إسرائيلي.وهل مَنْ يكبحُ شراهةَ آخِرِ نظامِ أبارتهايد في العالم؟ "ضِفةُ فِلَسطين والأطماعُ الجارفة" عنوانُ نَدوةِ الأُسبوع.