ميادة بسيليس: عام على رحيل "ملاك حلب"
يصعب أن يكون كل شيء هادئاً هكذا… فالمرأة التي ملأت رقّتها مدينة بكاملها لم تترك إلا الاعصار. باكراً حزمت أمتعتها، ودّعت ناسها وتركت حلب إلى الأبد. لا الأمكنة اعتادت الرحيل ولا القلوب جفّ نزيفها. ميادة بسيليس، صوت سوريا الأصيلة. هل اقفل حبيبها وشريكها سمير كويفاتي نوتات الموسيقى معها… أم لا شيء مستحيل؟