مع محمد كناعنة

بعد عامين من الإقامة الجبرية المنزلية والمنع من الظهور الإعلامي واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ماذا يقول بعد انقضاء محكوميته ولماذا أراد الاحتلال إسكاته؟