ماذا خلف الضرب الإسرائيلي في دور وكالة الأونروا؟
منذ تلك الهدنة اليتيمة وفي اليوم الرابع عشر بعد المئة من الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.. حملة تحريض ممنهجة تتعرض له وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من قبل "إسرائيل" ما دفع بالولايات المتحدة وبعدد من الدول التي تسير في ركبها الى تعليق تمويلات مخصصة للوكالة على نحو مؤقت هكذا وبكل بساطة تصدر إسرائيل حكمها والغرب ينفذ وفق أحكامها من دون انتظار لا تحقيق ولا من يحققون فماذا خلف الضرب الإسرائيلي في دور الوكالة ولا سيما في قضية اللاجئين؟ وماذا عن تطورات المشهد الفلسطيني ولا سيما لناحية التخبط الإسرائيلي وصمود المقاومة وتمسكها بالأرض؟ والأهم ماذا يخبئ الميدان للمقبل من الأيام؟