فيصل المقداد - وزير الخارجية والمغتربين السوري

كيف تواجه سوريا كارثة الزلزال ومأساة الشعب الإنسانية وسط استمرار الحصار الأميركي ونفاق النظام الدولي؟ ما هي رسالة سوريا الإنسانية والسياسية والدبلوماسية إلى العالم وسط فضيحة الغرب الأخلاقية؟ ماذا تقول دمشق في هبّة أصدقاء وحلفاء للتضامن وتقديم الدعم؟ وهل يمكن لهذه الكارثة المشتركة أن تقرّب بين سوريا وتركيا؟