على ضفاف المؤتمر القومي العربي.. هل ما زالت فلسطين هي أمّ القضايا العربية؟
في الصحف والمواقع: السعودية تشترط زيادة حرارة العلاقات مع "إسرائيل" بإقامة منشأة مدنية لتخصيب اليورانيوم نقرأ في يديعوت أحرونوت الإسرائيلية ومع موقع 180 بوست نسأل: هل من تأثير للدين على العلاقات الدولية؟ وفي الحدث هذا اليوم: على ضفاف المؤتمر القومي العربي: أي تحديات للمثقفين العرب في نشر الوعي؟ وهل ما زالت فلسطين هي فعلا أم القضايا العربية؟ وماذا عن كذبة الإعلام المحايد في غمرة القضايا الكبرى؟ مع القدس العربي نسأل أيضا: لماذا لا يتصالح الفلسطينيون؟ في جديد اليوم: نائب رئيس مجلس الأمن الروسي ديميتري مدفيديف يقول إن بلاده كانت ستضطر إلى استخدام السلاح النووي لو نجح الهجوم المضاد الأوكراني. ونقرأ في الميادين نت لجو غانم: حريق داخل خيمة الاحتلال الأميركي: صراع يعيق خطط واشنطن في الشرق السوري.