كبرى وسائل الإعلام الغربي التي تعمل في غزة تحت مجهر الرقابة الإسرائيلية
لا تمرّ كلمة ولا سطر ولا صورة عن الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة على "سي أن أن" وكبريات وسائل الإعلام الغربية من دون الخضوع لرقابة مكتب الشبكة في القدس المحتلة، ومن خلفه الرقابة العسكرية الإسرائيلية، ويصبح أي مصطلح يؤذي "إسرائيل" من المحرمات. هذا هو مضمون تحقيق جديد يكشف ما لم يُقلْ عن انحياز الإعلام الغربي إلى الاحتلال الإسرائيلي؛ انحياز تتالى فصوله وتصل في بعض الأحيان إلى حد العنصرية والسقوط المهني على الهواء.