الحرب في إثيوبيا
أكثر من مئة مليون أثيوبي ينتمون إلى ثلاثةَ عشَر 13 عرقاً وقومية تـهدِّدهم الحرب الأهلية فالصراع هناك يزداد تأزماً بعد توحد تسع حركات مسلحة لإطاحة رئيس الحكومة المركزية آبي أحمد وبالفعل تتقدم قوات جبهة شعب تيغراي وجيش تحرير أورومو نحو العاصمة أديس أبابا، في حين يقول الجيش الإثيوبي إنه صد الهجمات واِستعاد بعض الجغرافيا التي سيطرت عليها الحركات المتحالفة، أمَّا آبي أحمد فيشير الى تورط جهات خارجية معادية لإثيوبيا في الحربِ وفي دعم المعارضة المسلـَّحة متعهداً في الحفاظ على وحدة وديمقراطية البلاد.