اسماعيل هنية.. شهيد الأقصى

قائدٌ يلحق بقائد.. اسماعيل هنية وفؤاد شكر، وجهٌ طاف الأرض حاملاً اسم فلسطين والآخر يعرفه الناس طيفاً واسماً تتوالى مواكب الشهداء ومراسم الوداع على امتداد فلسطين والمنطقة. وهاهو أبو العبد اليوم، يزفّ شهيداً من قلب طهران من أرض الثورة التي توعّدت بالثأر لدمائه الخسارة كبيرة، والحدث جلل، لكنّ المقاومة ما ضرّها يوماً رحيل.