صافرات الاستهجان تستقبل الوفد الإسرائيلي في أولمبياد باريس
المشهد اللافت الأخير لم يكن لقاء رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بالمرشح الجمهوري للرئاسة في الولايات المتحدة دونالد ترامب بل كان من باريس وصفارات الاستهجان التي سمعها الوفد الأولمبي الإسرائيلي في حفل الافتتاح، استهجان واعتراض بدآ يكبران ويظهران في مختلف أنحاء العالم وهو ما لن يمحوه التصفيق الهستيري في الكونغرس. وبالعودة إلى الميدان والسياسة تتّجه الأنظار إلى الجبهات التي يبدو أنها تنتظر اتجاهات المباحثات للوصول إلى وقف إطلاق النار، وهو ما بات الحديث عنه بفعل أداء الاحتلال وانقلابه على تعهّداته بات يحتاج إلى حذر كبير في الحديث عنه.