"تل أبيب" على القائمة السوداء لقاتلي الأطفال.. لماذا تعجز عن لجمِ الحراك الدولي ضدها؟
الحرب نصفها إعلام... والإعلام لا يُسعف "تل أبيب" هذه الأيام. رغم كل القبب الحديدية الإعلامية التي سيّجَ بها الاحتلال نفسه، ما زالت روايته السياسية والعسكرية تتلقى الضربات تباعاً. ثمة طرف مقابل يفقأ عين التعتيم الإسرائيلي بمخرز الحقيقة. من معارك الميدان في غزة ولبنان إلى معارك المفاوضات السياسية فالمنظمات الدولية، تتعدد جبهات الحرب الإعلامية وتتباين تكتيكاتها.