وزير الأشغال العامة اللبناني ينفي ما ورد في مقال صحيفة التلغراف البريطانية
في اليوم الثاني والستين بعد المئتين للإبادة الجماعية الموصوفة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الصامد، حرب إبادة في غزة وحرب تهويل في لبنان، فماذا في تطورات المشهد الفلسطيني في غزة وجبهات الإسناد؟ ماذا عما بعد زيارة يوآف غالانت إلى واشنطن؟ وهل طُويت صفحة مطار بيروت بعد نفي وزير الأشغال العامة اللبناني المقال الكاذب لصحيفة التلغراف البريطانية؟ وما الهدف في الأصل من نشر أضاليل من شأنها أن تُحوّل هذا المرفق الرسمي إلى هدف عسكري للاحتلال؟ والأهم ماذا يخبّئ الميدان للمقبل من الأيام؟