حماس ترحّب بقرار مجلس الأمن بشأن وقف إطلاق النار في غزة

منذ عملية طوفان الأقصى و"إسرائيل" تحاول استعادة ما فقدته تل أبيب المكشوفة أمنيا وسياسيا فقدت القدرة على الحروب الخاطفة فيما ذهب الى غير رجعة احتلال بلد عربي بفرقة موسيقية وفي الشهر التاسع من العدوان على غزة لا تزال المقاومة الفلسطينية صاحبة الكلمة العليا في الميدان إخفاقات الميدان انسحبت انقساما وتصدعا في حكومة الحرب في المقابل صعدت جبهات الإسناد من عملياتها النوعية في الأثناء تبنى مجلس الأمن الدولي مشروع قرار يدعم مقترح الرئيس الأميركي لوقف إطلاق النار في غزة بأغلبية أربعة عشر صوتا فيما امتنعت روسيا عن التصويت حركة “حماس” رحبت بما تضمنه القرار وأكده بشأن وقف إطلاق النار الدائم في غزة، والانسحاب التام من القطاع ، وتبادل الأسرى، والإعمار، وعودة النازحين إلى مناطقهم السكنية فيما "إسرائيل" تواصل التهرب والإصرار على الحرب بعد أن فشلت في تحقيق أهدافها.